سفينة نوح في تركيا تعد سفينة نوح هي معجزة نبي الله نوح عليه السلام فقد أمره الله عز وجل ببناء تلك السفينة حتى يفروا من عذاب الله عز وجل الذي سيحل على قومه خاصة وانه ظل يدعوهم إلى الهداية وعبادة الله عز وجل منذ زمن بعيد، إلا أنهم قد كذبوه وأتهموه بالكذب وأنه مجرد بشر بالنسبة لهم وليس من الأنبياء، وفي يوم من الأيام أرسل الله عز وجل إلى نوح ليؤكد له أنه لن يؤمن أحد من قومه سوى من آمن معه وعليه أن يبني السفينة من أجل الفرار والنجاة من عذاب الله عز وجل.
وعندما حان أمر الله وفار التنور ونزل المطر الغزير من السماء كانت السفينة هي الشيء الوحيد الذي يوجد على الأرض وقد ظل نوح ومن معه على متن السفينة لمدة 6 أشهر متتالية حتى جاء أمر الله عز وجل وأمر نوح بأن ينزل من السفينة بعد أن وقفت على جبل الجودي وهو من الجبال التي توجد في تركيا على حسب الأبحاث وعلى الرغم من ذلك لم يتم تحديد المكان الذي توجد به بقايا سفينة نوح عليه السلام أو الجبل الذي وقفت عليه السفينة بالتحديد.
وفقا للدراسات التي بنيت على الأخبار التي وصلت للعماء عن سفينة نوح فقد تم التأكيد على أن تلك السفينة قد صنعت من خشب الجوز وهي نوع من أنواع الخشب القبرصي العتيق وقد تم توضيح أبعاد السفينة وهي عبارة عن 300 ذراع وعرضها 50 ذراع وقد بلغ أرتفاع السفينة نحو 300 ذراع ويذكر أن تلك الأرقام قد وردت في بعض الكتب الدينية ويؤكد الكثير من العلماء اليوم أن الموقع الخاص بالسفينة في تركيا ما هو إلا مجرد اجتهادات من قبل العلماء. خاصة وأن حادثة الطوفان قد مر عليها آلاف السنين بمعنى أن تلك السفينة من المتوقع أن تكون غمرت بالثلوج والطين نظرا لعوامل التعرية التي تعرضت لها المنطقة التي من المتوقع أن تكون السفينة قد رست بها في تركيا، وعلى الرغم من أكتشاف الكثير من الآثار المختلفة لبقايا سفن في مناطق مختلفة في تركيا وعلى الجبال إلا أنه من الصعب أن نجزم بأن تلك الآثار تابعة إلى سفينة نوح فقد مر على تلك الحادثة سنوات عدة ومن الوارد أن تكون لسفن أخرى في تلك المنطقة.
سفينة نوح والطوفان
يؤكد المؤرخين على أن سيدنا نوح قد ظل قرابة 80 أو 100 عام يصنع في السفينة هو ومن آمن معه بالله عز وجل، فقد أمره الله بصناعة تلك السفينة حتى تكون هي الملجأ الآمن لكل من آمن بالله عز وجل وبرسالة نوح عليه السلام، وعندما حان أمر الله عز وجل أمر الله نوح ان يركب هو ومن آمن معه في السفينة على أن يقوم بجمع من الحيوانات والطيور من كل زوجين إثنين، حتى يكون هناك حياة مرة اخرى على الأرض.وعندما حان أمر الله وفار التنور ونزل المطر الغزير من السماء كانت السفينة هي الشيء الوحيد الذي يوجد على الأرض وقد ظل نوح ومن معه على متن السفينة لمدة 6 أشهر متتالية حتى جاء أمر الله عز وجل وأمر نوح بأن ينزل من السفينة بعد أن وقفت على جبل الجودي وهو من الجبال التي توجد في تركيا على حسب الأبحاث وعلى الرغم من ذلك لم يتم تحديد المكان الذي توجد به بقايا سفينة نوح عليه السلام أو الجبل الذي وقفت عليه السفينة بالتحديد.
سفينة نوح وجبل تركيا
يؤكد الباحثين على أن سفينة نوح قد رست على جبل أرارات في تركيا فقد وجدوا على ذلك الجبل آثار خشية تم اكتشافها في تلك المنطقة لتؤكد على معتقدات البعض على أن سفينة نوح قد رست في تلك المنطقة بعد الطوفان الذي دمر كل شيء كان يوجد على وجه الأرض، وعلى الرغم من الأبحاث الكثيرة التي قد جرت في تلك المنطقة أو المناطق التي يعتقد البعض أن سفينة نوح قد رست عليها في القدم إلا أنه لم يتم تحديد الموقع الخاص بتلك السفينة.مواصفات سفينة نوح
وفقا للدراسات التي بنيت على الأخبار التي وصلت للعماء عن سفينة نوح فقد تم التأكيد على أن تلك السفينة قد صنعت من خشب الجوز وهي نوع من أنواع الخشب القبرصي العتيق وقد تم توضيح أبعاد السفينة وهي عبارة عن 300 ذراع وعرضها 50 ذراع وقد بلغ أرتفاع السفينة نحو 300 ذراع ويذكر أن تلك الأرقام قد وردت في بعض الكتب الدينية ويؤكد الكثير من العلماء اليوم أن الموقع الخاص بالسفينة في تركيا ما هو إلا مجرد اجتهادات من قبل العلماء. خاصة وأن حادثة الطوفان قد مر عليها آلاف السنين بمعنى أن تلك السفينة من المتوقع أن تكون غمرت بالثلوج والطين نظرا لعوامل التعرية التي تعرضت لها المنطقة التي من المتوقع أن تكون السفينة قد رست بها في تركيا، وعلى الرغم من أكتشاف الكثير من الآثار المختلفة لبقايا سفن في مناطق مختلفة في تركيا وعلى الجبال إلا أنه من الصعب أن نجزم بأن تلك الآثار تابعة إلى سفينة نوح فقد مر على تلك الحادثة سنوات عدة ومن الوارد أن تكون لسفن أخرى في تلك المنطقة.